كشف الأمين العام للإتحادية الإماراتية لكرة القدم، بأن المقابلة الدولية الودية بين ''الخضر'' وتشكيلة الإمارات بالنمسا، برمجت يوم الرابع جوان ولا يزال إشكالا بسيطا مطروحا يتمثل في الملعب الذي سيستضيف المقابلة.
أوضح السيد يوسف عبدالله ظهر أمس، في اتصال هاتفي مع ''الخبر''، قائلا ''تعلمون بأن منتخبنا قام بتغيير مكان إجراء تربصه من سويسرا إلى النمسا ومباراة الجزائر تم الإتفاق حولها منذ أسابيع لكن مشكلة مكان تنظيمها بقيت عالقة في المدة الأخيرة بسبب التغييرات التي تمت على مستوى مكان المعسكر لدى المنتخبين''.
وبخصوص المكان الذي ستجرى فيه المباراة، رد الأمين العام للاتحادية الإماراتية ''نريد إجراء المقابلة في النمسا وبالضبط في مدينة سالزبورغ وهي المدينة التي سنعسكر بها خلال نهاية ماي وبداية جوان، لكن هناك اقتراح جزائري آخر نحن بصدد دراسته يتماشى وظروف منتخبكم''.
وحول إمكانية إلغاء المقابلة إذا لم تتفق الإتحاديتين على مكان إجرائها، رد محدثنا ''لا نريد إلغاء المقابلة ونرغب فعلا في اللعب ضد الجزائر وقد نتفق على المكان في اليومين القادمين''.
ولا يزال الغموض يكتنف مكان إجراء هذه المقابلة بحكم أن مسؤولي ''الفاف'' يبحثون عن مقر لإقامة الشطر الثاني من التحضيرات للمونديال بعد العودة من مباراة دوبلان، حيث لا يرغب سعدان في التربص بنفس المقر الذي تربص فيه لاعبونا خلال المرحلة الأول من التحضيرات في العشرين ماي، وطرحت فكرة اللعب في الحدود النمساوية السويسرية وبالضبط بمدينة إينزبورغ
أوضح السيد يوسف عبدالله ظهر أمس، في اتصال هاتفي مع ''الخبر''، قائلا ''تعلمون بأن منتخبنا قام بتغيير مكان إجراء تربصه من سويسرا إلى النمسا ومباراة الجزائر تم الإتفاق حولها منذ أسابيع لكن مشكلة مكان تنظيمها بقيت عالقة في المدة الأخيرة بسبب التغييرات التي تمت على مستوى مكان المعسكر لدى المنتخبين''.
وبخصوص المكان الذي ستجرى فيه المباراة، رد الأمين العام للاتحادية الإماراتية ''نريد إجراء المقابلة في النمسا وبالضبط في مدينة سالزبورغ وهي المدينة التي سنعسكر بها خلال نهاية ماي وبداية جوان، لكن هناك اقتراح جزائري آخر نحن بصدد دراسته يتماشى وظروف منتخبكم''.
وحول إمكانية إلغاء المقابلة إذا لم تتفق الإتحاديتين على مكان إجرائها، رد محدثنا ''لا نريد إلغاء المقابلة ونرغب فعلا في اللعب ضد الجزائر وقد نتفق على المكان في اليومين القادمين''.
ولا يزال الغموض يكتنف مكان إجراء هذه المقابلة بحكم أن مسؤولي ''الفاف'' يبحثون عن مقر لإقامة الشطر الثاني من التحضيرات للمونديال بعد العودة من مباراة دوبلان، حيث لا يرغب سعدان في التربص بنفس المقر الذي تربص فيه لاعبونا خلال المرحلة الأول من التحضيرات في العشرين ماي، وطرحت فكرة اللعب في الحدود النمساوية السويسرية وبالضبط بمدينة إينزبورغ
